5 Easy Facts About التنمر المدرسي Described
5 Easy Facts About التنمر المدرسي Described
Blog Article
البحث عن طريقة لاستخدام القوة إيجابيًّا بدلًا من التقليل من شأن الآخرين.
تخصيص وقت للحوار مع الطفل عن المشاكل التي قد تحدث في المدرسة وكيفية التعامل معه.
وتقول في هذا الشأن: "ربما يكونون جالسين إلى جوار بعضهم بعضا، لكنهم يفضلون ممارسة التنمر عبر منصات التواصل الاجتماعي، لأن ذلك يكفل لهم أن تُرى تصرفاتهم من جانب عدد أكبر، وأن يراودهم إحساس زائف بالشهرة".
رفضت اليونسكو الاعتقاد السائد بأن التنمّر هو من "طقوس العبور" لأي مرحلة من المراحل التي يمرّ بها الطالب، وأنه لا يمكن فعل الكثير للقضاء عليه، وأصرت المنظمة على أن عشرات الدول قد أحرزت تقدما كبيرا في معالجة المشكلة.
هو شكلٌ من أشكال العنف، وهو أي سلوك عدواني يتسبب فيه شخص أو مجموعة من الأشخاص عن قصد، وبشكل متكرر عدة مرات، قد يؤدي التنمر إلى إلحاق الأذى أو الضيق بالشخص المستهدَف (سواء كان طفلًا أو شابًّا) بما في ذلك الأذى الجسدي، أو النفسي، أو الاجتماعي، أو التعليمي، وتشمل الأنواع الشائعة من التنمر ما يلي:
تظهر عليه علامات الضرب أو تمزيق الثياب أو يفقد أغراضه باستمرار ولا يقول لأحد عن السبب.
محاولة السيطرة على الخوف أو الغضب عند مواجهة المتنمرين والحفاظ على الهدوء قدر الإمكان، حيث أن إظهار الخوف أو البكاء يجعل المتنمر يشعر بأنه انتصر.
تسلطية المدرس وميله المستمر إلى ممارسة العقاب ضد المتنمر.
الإشراف على وقتهم عبر الإنترنت التنمر المدرسي ومراقبة المواقع التي يتصفحونها.
التنمُّر اللفظي: ويشمل الإغاظة والسخرية والاستفزاز والتعليقات غير اللائقة وإطلاق الألقاب والألفاظ العنصرية إضافة إلى التهديد اللفظي، وقد يكون التنمُّر اللفظي بالتلميحات وقد يصل إلى جرم السب الذي يحاسب عليه القانون.
مشاكل صحية نفسية (مثل: الاكتئاب، والقلق، ومحاولات الانتحار).
تعرض الأطفال أو المراهقين للعنف الأسري أو التنمر عليهم من قبل والديهم أو أخوتهم ما يؤدي إلى سلوك التنمر لإفراغ الغضب والسخط بداخلهم.
الخوف من التعرض للأذى أو التنمر، أو أن يصبحوا غير محبوبين أو مكروهين.
للإجابة على هذا السؤال بوسعنا الاستعانة برأي دوروثي أسبيليدج، الأستاذة الجامعية في التربية في الولايات المتحدة، التي تقول: "اعتقدنا لوقت طويل للغاية أن هناك نوعا واحدا من المتنمرين، وهو ذاك المتمثل في طفل شديد العدوانية يعاني من مشكلات على صعيد الثقة في النفس وتقدير الذات، وهي المشكلات التي ربما تكون ناجمة عن العيش في منزل يسوده العنف، أو يلقى فيه التجاهل والإهمال". لكن هذا التصور يتغير في الوقت الراهن.